الهدف من المسابقة : * تعويد الأبناء على الصلاة جماعة وخاصة صلاة الفجر . * بث روح التنافس بين أبناء الحي . * إيجاد جو إيماني داخل الأسرة .
تنبيهات : • يشترط في المشارك أن يصلي صلاة الفجر في مسجد ( إبراهيم العسكر )
إلاّ إذا تعذر ذلك، فيتم إبلاغنا
برسالة على جوال : ............................... • يدون إمام المسجد حضور المشارك يومياً على ورقة الحضور . • أن يكون المشارك من الصف الثاني الابتدائي إلى الصف الأول المتوسط . • من أدرك التشهد الأخير يعتبر حاضراً . • للحصول على درجة التميز يشترط ألا يقل حضور الشبل عن عشرين يوماً في
الشهر .
الحوافز :
ريالان عن كل يوم تسلم شهريا على النحو التالي : - نقداً إذا حصل على 20 نقطة فما فوق . - قسيمة شراء من الساخن إذا حصل على 11 -19 نقطة . - قسيمة شراء من بقالة الحارة إذا حصل على 10 نقاط فأقل .
مبلغ ( 200 ) ريال لمن يحصل على التميز لمدة أربعة أشهر في السنة .
التكريم أول اثنين من كل شهر بعد صلاة العشاء في المسجد بإذن الله .
رحلة شهرية للطلاب الحاصلين على 15 نقطة فما فوق.
وبعد أخي ولي الأمر :
هذه فرصة لإعانة ابنك على المحافظة على الصلوات في المسجد ، وتذكر :
قوله تعالى : يأيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم ناراً ...
وقوله صلى الله عليه وسلم: { كلكم راع ومسئول عن رعيته } .
وقوله صلى الله عليه وسلم : { من صلى الصبح في جماعة فهو في ذمة الله حتى يمسي } .
وقوله صلى الله عليه وسلم : { ومن صلى البردين دخل الجنة }. والبردان: الفجر والعشاء .
وقوله صلى الله عليه وسلم: { أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء والفجر ولو يعلمون
ما فيهما من الأجر لأتوهما ولو حبواً}.
• من فوائد صلاة الفجر :
1- أن أداءها في وقتها مع الجماعة من صفات المؤمنين . 2- أن أداءها مع الجماعة مع صلاة العشاء يعدل قيام الليل . قال صلى الله عليه وسلم : (
من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل، ومن صلى الصبح في جماعة
فكأنما صلى الليل كله) . رواه مسلم 3- أن من صلى الفجر فهو في ذمة الله ، أي في حفظ الله . قال صلى الله عليه وسلم : (من
صلى الصبح فهو في ذمة الله) . رواه مسلم 4- أن المسلم إذا استيقظ من نومه فذكر الله وتوضأ وصلى أصبح نشيطاً طيب
النفس ، وإلا أصبح خبيث النفس كسلان. 5- أن أداءها في وقتها مع الجماعة من أسباب دخول الجنة والنجاة من
النار مع أداء صلاة العصر . قال صلى الله عليه وسلم : (من صلى البردين دخل الجنة) . متفق
عليه ، والبردان : الصبح والعصر . 6- حضور اجتماع الملائكة في صلاة الصبح
وصلاة العصر . قال صلى الله عليه وسلم: ( يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل
وملائكة بالنهار ويجتمعون في صلاة الصبح
وصلاة العصر ثم يعرج الذين باتوا فيكم فيسألهم الله – وهو أعلم بهم –
كيف تركتم عبادي؟ فيقولون تركناهم وهو يصلون) . متفق عليه
• من الأسباب المعينة للاستيقاظ لصلاة الفجر :
1- النوم مبكراً . فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يكره النوم قبل صلاة العشاء والحديث
بعدها إلا ما فيه مصلحه وخير . 2- أن يحرص المسلم على آداب النوم ، كالدعاء قبل النوم ، وجمع الكفين
والنفث فيهما ، ويقرأ سورة الإخلاص والمعوذات ، والنوم على طهارة . 3- أن يستعين بمن حوله من أهله ووالديه وأقاربه وجيرانه فيوصيهم
بإيقاظه. 4- عمارة القلب بالإيمان والعمل الصالح ، والبعد عن المعاصي . 5- أن يستشعر ما ودر في فضل صلاة الفجر من الأجر العظيم ، قال صلى الله عليه وسلم : (من
صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل ، ومن صلى الصبح في جماعة
فكأنما قام الليل كله) . رواه مسلم
وما ورد في ذم تاركها مع الجماعة ومؤخرها عن وقتها من الزجر والتوبيخ ،
عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : ذكر عند النبي صلى الله عليه وسلمرجل نام ليله حتى أصبح
قال : ذاك رجل بال الشيطان في أذنه " أو قال " : "في أذنيه". رواه
البخاري ومسلم 6- أن يحرص المسلم على أن ينفي عن نفسه صفة المنافقين ، قال صلى الله عليه وسلم: ( إن
أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر ولو يعلمون ما
فيهما لأتوهما ولو حبوا ) . رواه البخاري ومسلم
وقبل ذلك كله سؤال الله تعالى التوفيق والهداية لذلك .
أسأل الله عز وجل أن يجعلنا من المحافظين على الصلوات ومن المكثرين من
الطاعات .
إرسال تعليق