قال الله تعالى :
نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحياة الدنيا ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات ليتخذ بعضهم بعضا سخريا
(سورة الزخرف : 32)
(ليتخذ بعضهم بعضا سخريا) سخريا – بضم السن – من التسخير أي ليكون بعضهم مسخرا لبعض في المعاش، به تقوم حياته وتستقيم شؤونه ، وليس بكسر السين من السخرية والهزء كما في قوله تعالى : (فاتخذتموهم سخريا حتى أنسوكم ذكري)
إرسال تعليق
Click to see the code!
To insert emoticon you must added at least one space before the code.